النقيب / فدائي / مظلي حسن عبود سالم الدفعه(57) كلية حربية بطلا واقفا كالاسد طوال فترة الحرب

0

عاجل نيوز

 

 

 

حسن عبود سالم الدفعه(57) كلية حربية مع الشرارة الأولى والجيش بين وقع سلوك فردي وبنتهي وبين تمرد الدعم وتطاوله على اسياده….

تحسس الفدائي نقيب حسن عبود سلاحه وجمع افرداه وقال جملته الشهيره لافراده

(كان اتحلت كفى الله المؤمنين شر القتال وكان كتمت بنحلها بالسلاح لابديل للجيش إلا الجيش يامظليين جاهززيين! قددددام بس….

 

كلاشي وكلاشك واربجيني واربجيك تم اقتحام معسكر سركاب وسط آليات ومعدات التمرد ودارت معركه عنيفه شهدت استبسال وتضحيات جنودنا…..

كان بطلنا واقف كالاسد يوجه ويضرب ويقاتل قتال من لا يخاف الموت فكان الله ناصرهم تم سحق القوه وكان قوامها ٤ الف اويزيد ……

تم تأمين منطقة الوادي وكرري العسكرية بفضل الله وهؤلاء الابطال…..

انتقل بعدها بطلنا لقوات العمل الخاص جال وصال بين ازقة أمدرمان كان شعله من التفائل والحماس كان وقود قواتنا أثناء الاشتباك وصعوبة معارك المدن….

كلف باصعب المهام فكان عند حسن الظن….

تقدمت قوات العمل الخاص ذات يوم فتصدت لها قناصة المليشيا وانسحبت لمكان آمن تسلل بطلنا ليلآ مع نفر قليل وقتلو جميع القناصه….

زكر لي ذات يوم عصرنا الدعامه ودخلو عمارة من الصباح بنحاول نقتحمها الي ان أتى زمن المغرب فصاح احد جنود التمرد ياااخ انتو مامسلمين امشو صلو دخلنا بليناهم واكرمناهم بالدفن وكتبنا على قبرهم (قبر دعامه) ….

كان من أبطال معارك أمدرمان القديمه واخلاء شيخ الأمين وتأمين المسيد….

كان حضور لرفع علم السودان في بيت الزعيم الازهري واسدآ من اسود اقتحام الإذاعة…..

حفظ الله النقيب حسن عبود وجعله الله من صناع السلام والاستقرار لهذا الوطن ونفع به الوطن والامه الاسلاميه…..

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.